وبلغت نسبة استفادة الوسط التلاميذي من هذه العملية 100 %، فيما حددت الأهداف المتوخاة منها في: تعزيز الدعم الاجتماعي بالمؤسسات التعليمية بالمنطقة، محاربة الهدر المدرسي، تشجيع تمدرس الفتيات بالعالم القروي، تعبئة جمعيات ومنظمات المجتمع المدني لاحتضان قضايا المؤسسات التربوية، تحفيز المتعلمين والمتعلمات ...الخ.
وقد استحسنت الساكنة المحلية وعموم التلاميذ مثل هذه المبادرات لكونها تجسد التعاون الفعلي بين عدد من الأطراف( سلطات تربوية، مجالس منتخبة، مجتمع مدني) في سبيل خدمة المدرسة العمومية وروادها.